
عالم التدوين واسع للغاية، إذ نجد البعض ممّن يحقّقون دخلاً لأنفسهم من خلال إنشاء مدوّنة خاصّة بهم. أو عن طريق العثور على رعاة رسميين ومعلنين يروّجون لمدوّناتهم.
مرونة الزمان والمكان: يتيح للمستقلين اختيار أوقات العمل والمكان مما يساعد في تحقيق توازن أفضل بين العمل والحياة الشخصية.
من الأفضل أن تكون معلومات موقع الويب الخاص بك وحسابات وسائل التواصل الاجتماعي تتناغم مع اسم عملك.
يرجى ملاحظة أنني لم أسأل: “في أي مجال أنت خبير؟” حيث أن الخبراء نادرين، والقرار الذي تحتاج إلى اتخاذه الآن هو ما إذا كنت تتطلع لتحقيق خبرة في مجال معين أم لا.
أيًّا كان تخصّصك، علميًا أو أدبيًا، يمكنك الاستفادة من شهادتك وخبرتك في إعطاء الدروس الخصوصية سواءً لطلاب الجامعات أو المدارس.
ستساعدك هذه الخطوة على ترسيخ نفسك كموظف مستقل جدير بالثقة.
لا توجد إجابة صحيحة أو خاطئة، ولكن الأمر المهم هو العثور على ما يتناسب مع احتياجاتك الشخصية وأهدافك المهنية وحياتك العائلية.
لمعرفة المزيد من المعلومات عن منصات العمل الحر يمكنك التوجة إلى المقالة كتاب العمل الحر التالية:
النسخة القوية والشهادات يمكن أن تساعد في تسويق خدماتك، لكن معرض أعمالك تضع عملك في الواجهة، مما يساعد العملاء على تصور كيف يمكن لمهاراتك أن تخدمهم.
بجانب الشعار اللافت، ينبغي أن تتضمن علامتك التجارية الشخصية أيضًا اسمًا تجاريًا. يمكنك تمييز عملك باستخدام اسمك الشخصي أو باستعانتك بجهة خارجية لاختيار اسم تجاري.
الناسخ هو الشخص الذي يستمع لشيء ما يُقال بصوت مرتفع ثمّ يقوم بكتابته في مستند معيّن. قد يكون ذلك خطابًا، ندوة، مؤتمرًا افتراضيًا، أو فيلمًا يجب كتابة نصّه قبل الانتقال إلى عملية الترجمة.
تحديث صفحتك الشخصية على منصّات التواصل الاجتماعي بشكل دوري.
عليك بالطبع أن تمتلك مهارات التعليق الصوتي اللازمة من سلامة المخارج الصوتية وطريقة الإلقاء والنبرة الملائمة… الخ.
قد يبدو لك الأمر سهلاً، لكن أغلب المستقلين يعلمون أنّ الأمر ليس سهلاً كما يبدو.